Wikipedia

نتائج البحث

Translate

Search our site

إعلان أعلي المقال


 13 يونيو 2025 الهجمات الإسرائيلية – “الأسد الصاعد”

  • نفّذت إسرائيل عملية ضخمة أطلقت عليها اسم Operation Rising Lion، واستهدفت أكثر من 100 موقع داخل إيران باستخدام نحو 200 مقاتلة ومروحيات وطائرات مسيرة قامت بها الموساد  .

  • شملت الأهداف منشآت نووية (من بينها نطنز) ومنشآت صواريخ، بالإضافة إلى فلول عديدة منازل مسؤولين بارزين في النظام الإيراني .



🎯 

الخسائر البشرية

  • تمّ تصفية عدد من كبار القادة العسكريين الإيرانيين بينهم:

    • قائد الحرس الثوري الإسلامي، الجنرال حسين سلامي

    • رئيس هيئة الأركان المشتركة، الجنرال محمد باقري

    • وقائد منظومات الصواريخ، الجنرال عامر علي حاجي زاده .

  • كما قُتل عدد من العلماء النوويين مثل فريدون عباسي دافاني ومحمد مهدي طهرانجي .


🛡️ 

الرد الإيراني

  • ردّت إيران بإطلاق أكثر من 100 طائرة مسيّرة (درونز) تجاه الأراضي الإسرائيلية، وفق ما أكدت قناة CNN ونقلته وكالات عدة  .

  • إسرائيل أعلنت اعتراض غالبية هذه الطائرات عبر منظومات دفاعها الجوي .


🌍 

الدوافع والردود الدولية

  • برّر نتنياهو وأجهزة الاستخبارات الإسرائيلية الهجوم بأنه استباقي، جاء لحماية إسرائيل من “تسارع إيران نحو القنبلة النووية”، واعتبروا أن إيران كانت قريبة من نقطة اللاعودة  .

  • رغم أن واشنطن نفت المشاركة المباشرة، فقد أعرب الرئيس ترامب عن دعمه للضربة وحث إيران على العودة إلى طاولة المفاوضات، مهدداً بمزيد من الضربات إذا واصلت تصعيدها .

  • أدانت دول إسلامية وغربية مثل السعودية، الأردن، تركيا، وقطر الهجوم، واعتبرته خرقاً للقانون الدولي، وقام الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة والدول الكبرى بالدعوة إلى التهدئة .


⛽ 

التبعات الاقتصادية والأمنية

  • رفعٌ فوري في أسعار النفط تجاوز 12% عالميًا، بفعل قلق الأسواق من انزلاق الصراع إلى حرب أوسع .

  • تعمّق الاضطراب في أمن الطيران المدني في المنطقة بسبب غلق الأجواء في الأردن والعراق وتعليق الرحلات المدنية في بعض المطارات .


🔎 

الخلفية السياقية

  • جاءت الضربة قبل أيام قليلة من محادثات نووية كانت مقرّرة في سلطنة عمان بين واشنطن وطهران، مما يعكس تأثيرًا واضحًا على مجرى المفاوضات .

  • سبق أن شنّت إسرائيل هجمات مماثلة على إيران – مثل “أيام التوبة” أكتوبر 2024 و19 أبريل 2024 – لكن هذه العملية تُعتبر الأكبر منذ حرب إيران والعراق، لما حملته من تصفية لقادة بارزين وتدمير واسع للبنى التحتية النووية والصاروخية .


⚠️ 

الخلاصة والتوقعات

  • العملية أدخلت المنطقة في مرحلة حرجة من التصعيد، مع استعداد إسرائيلي لمواصلة الضربات وضمان عدم تقدم إيران في برنامجها النووي.

  • إيران ردت بقوة أولى لكن قد تلجأ لاحقًا إلى خيارات أشد، خصوصًا إذا ما شاهدت انهيارًا في هيكليتها القيادية.

  • المجتمع الدولي يسعى الآن لمنع تحول المواجهة إلى صراع مفتوح، خاصة مع وجود مصالح غربية وشرق أوسطية مشتركة في تجنّب حرب شاملة.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شاركنا رأيك

إعلان أسفل المقال